وانا عندى 18 سنة اتقدم لى عريس اكبر منى بــ 11 سنة.. كانوا اهلى عرفينوا من زمان.. وافقوا عليه واقنعونى بيه وكل اللى حواليا كانوا بيقولولى وافقى عليه.. ده انسان كويس ومحترم..
انا ماكنتش موافقة انى اتخطب بالطريقة دى لكن قدام تصميم اهلى اضطريت اوافق.. وكل اللى ف دماغى انى مع الوقت اطفشه
بصراحة كان بيحبنى قوى.. كان قايد لى صوابعه العشرة شمع.. ومع ذلك من جوايا ماكنتش مرتاحة.. حاولت افشكل الجوازه لكن ماما وقفت لى وقالت لى الراجل شاريكى ومفيش اى مبرر يخليكى تسبيه ..
فترة الخطوبة كانت فترة جميلة.. كل طلباتى مُجابه.. كان بيشترى لى لبسى، (الاستيل اللى انا بحبه) ومش بيناقشنى فيه.. كان بيمسك ايدى ف الشارع عادى.. وطول ما احنا ماشين سوا، نضحك ونهزر عادى برضه
اتجـــــوزنا
لكن قضينا شهر عسل اسود.. بدأت تصرفاته تتغير معاية..
يعنى ايه امسك ايدك ف الشارع؟ عيب مايصحش.. لا ماتتكلميش بصوت عالى ف الشارع، عيب.. مشيتك مش عجبانى.. لبسك مش عاجبنى.. لا لا اوعى تضحكى الناس تبصلك، تقول عليكى ايه؟!
اقوله: طب مهو كل ده كان عاجبك وقت الخطوبة.. دلوقتى بقى عيب؟ ده اللى انت كنت بتجيب لى لبسى.. دلوقتى بقى ضيق ومايصحش
يقولى: لاااااا، وقت الخطوبة حاجة ودلوقتى حاجة تانية.. وقتها ماكنتيش ف حكمى.. ف ماكنتش اقدر اقولك حاجة
تفهمت وقتها إنه غيور قوى
بس انا كنت لسه صغيرة وخام مش فاهمة يعنى ايه جواز ولا يعنى ايه مسئولية.. ولا حتى يعنى ايه اتعامل مع جوزى
كل اللى كنت فاهماه انى اقول حاضر ونعم.. اللى جوزى يقول عليه اطيعه واى حاجة يقولى عليها اقوله (امين)
عمل معاية مشكلة ف اول جوازنا وكانت ع سبب قمة ف التفاهة
ازاى وازاى انشر الهدوم البيضا ف اول صف ع الحبل وانشر الملايات ورا! طلب منى بعصبية انى اخلى الملايات هى اللى تكون قدام وانا رفضت.. راح قاطع الاحبال وزعق لى وفرج عليا أمة لا اله الا الله.. بس لما هدى صالحنى وانا سمحته
بس توالت الخلافات ما بينا.. وف الاخر اطلع انا اللى نكدية
انا كنت بدرس.. وهو كان دايما بيشجعنى.. لكن من كتر ما كان بيقولى (قومى ذاكرى) اتخنقت.. بس كنت بذاكر وبنجح.. ونجاحى كان بيفرحه لكن اللحظة اللى بعدها ينكد عليا لأى سبب
لبست الاسدال وقلت اكيد مشاكل اللبس والضحك والصوت العالى كلها هتقل بقى دلوقتى.. لكن لاقيتها زادت اكتر.. ليه؟ معرفش
بعد ما مر ع جوازنا اربع شهور فوجئت انى حامل وكنا سعداء بالخبر ده قوى.. لكن بعدها اتخانقنا وف اليوم ده انا زعلت قوى ف الحمل سقط
وقتها مارضيتش اغضب واروح بيت اهلى وفضلت انى اكون جانبه.. وف يوم كنت لوحدى ف البيت وجرس الباب ضرب.. بصيت من العين السحرية لاقيتها عمتى وكنت شايفاها لوحدها.. فتحت الباب من غير طرحة.. بس لاقيت ابنها (11 سنة) معها
قبل ما ارحب بيها وادخلها البيت.. كان جوزى طالع جرى وراها.. شدنى من ايدى ع الاوضة
يقولى: انا قلت اشوفك بتعملى ايه ف عدم وجودى.. وطلعت شكوكى صح.. بتفتحى الباب بشعرك وبتفرجى الناس عليكى
لبست الطرحة وقلت له: انا كنت فاكرة عمتى لوحدها.. وبعدين ابنها ده عيل 11 سنة.. عموما نتكلم بعدين لما الناس تمشى
عمتى مشيت من هنا لاقيت اهله جايين.. وهو بقى خناق واهانة قد كدة.. بيتهمنى انى بستعرض نفسى عشان عايزة الرجالة تشوفنى.. وراح ضربنى قدام اهله.. وكانت اول مرة يعملها
ماقدرتش استحمل وسيبت البيت وروحت بيت اهلى.. وهو جه واعتذر ورجعت معاه
واستمر الحال من سىء لأسوأ
كان ليا أصدقاء بكلمهم شات على الانترنت.. ف مرة صديقة ليا قالت لى ع الشات ان زميلنا بيسلم عليا
هو بقى بيراقب كل تحركاتى ع النت.. وانا كنت رافضة اسلوبه ده.. وان دى خصوصياتى وانى مش بعمل حاجة غلط..
لكنه هو قرا كلام صديقتى ده ليا.. ف هزقنى وشتمنى وخلانى اقطع مع صديقتى.. كمان قطع عنى التليفونات ومنعنى من الخروج من البيت
ولما اقوله تعال نقرب من بعض ونتكلم.. كان يتريق عليا.. اقوله ااومال اجيب مين يعنى اتكلم معاه؟
بهدلته واهانته ليا كانت بتزيد مع الايام وبرضه من غير اسباب مقنعة
وانا مابقتش قادرة استحمل.. وكان عندى امتحان، معرفتش اجاوب وأُغم عليا ف الجامعة.. روحت ع بيت اهلى وصممت ع الطلاق
اهلى كانوا خلاص هيوفقوا ع الطلاق.. لولا انى اكتشفت انى حامل.. وقتها اهلى قلبوا عليا وقالوا لى مفيش حاجة اسمها طلاق
بابا قالى : اللى تطلق من غير سبب مقنع وهى كمان حامل.. تبقى اكيد شايفة حد بره
طبعا كلام بابا جرحنى جدا.. ولاقيت انى لازم ارجع بيتى مفيش مفر
ورجعت وبرغم انى حامل الا ان جوزى مارحمنيش كل يوم والتانى ضرب واهانة
ومعاملته سيئة جدا حتى قدام الناس.. وبقيت كل شوية اغضب واروح بيت اهلى وارجع تانى
حتى يوم ولدتى كنت عمالة اكوى جبل هدوم.. ولما جالى الطلق وكنت عايزة اروح المستشفى.. قعد يتخانق معاية ازاى ينزل من البيت والجزمة مش متلمعة.. وف عز ما انا خلاص ع وش ولادة.. طلب منى انى المع له الجزمة عقبال ما هو يحلق
بعد الولادة اتخانقنا كالعادة وضربنى.. وسيبت البيت.. وكانت اخر مرة اغضب واطلع ع بيت اهلى.. لإنهم مابقوش يتحملونى
وبابا قالى: معندناش حاجة اسمها طلاق.. احنا الجواز عندنا زى المسيحين مفيهوش طلاق.. تعايشى وتعاملى وارضى بنصيبك
بعدها رجعت بيتى قعدت مع جوزى
قلت له: من النهاردة لا ليك اهل ولا ليا اهل.. هتطول لسانك، هطول لسانى.. هتمد ايدك، همد ايدى.. الاحترام اللى بينا انتهى.. وإن كنت هعيش معاك، ف عشان الطفل اللى بينا.. ف يا نعيش ونربيه، يا همرمطك زى ما مرمطنى.. وهلففك ف المحاكم ومش هيهمنى
بعدها بفترة اتخانق معاية ع حاجة معملتهاش اصلا.. كذبنى وضربنى.. وزى ما مد ايده.. مديت ايدى عليه وضربته.. شتمنى شتمته
وسيبت له البيت بس ماروحتش لاهلى، روحت لجيرانى.. وحكيت لهم ع اللى بيعمله فيا.. وهو موته وسمه انه يتكشف قدام حد أو ان حد يعرف سره وسر بيته
ولما سيبت له البيت المرة دى ماكنتش ماشية غضبانة.. ع قد ما انا قررت افضحه زى ما هددته
جه فعلا وصممت انه يعتذر لى قدام الكل.. كان بيموت من جواه وهو بيعتذر.. وروحت معاه
قلت له ان تهديدى نفذته.. والمعاملة بالمثل..
يبقى كويس معاية ابقى ملاك معاه.. يقلب عليا، اوريه الوش التاني
جه بعدها بفترة وقل ادبه تانى عليا بس كان بطل يمد ايده.. اخدت ابنى بالبيجامة وسيبت له البيت.. روحت لواحدة صاحبتى ساكنة ف حتة مطرفة
فضل يتصل بيا لحد 11 بليل وانا مش برد.. كان هيتجنن، بعدها رضيت قلت له ع مكانى ووصفت له العنوان.. اتمرمط لحد ما وصل لى الساعة 2 بليل
من بعدها اتغير تماما، بقى حد تانى كويس جدا.. عرف انه زى ما هيعاملنى هعامله..
بدأ يهتم بيا ومع الوقت رجعت احبه تانى.. بدأت احتويه واقف جانبه، بدأ يثق فيا ويسبنى اخرج لوحدى وغيرته عليا بقيت بالعقل
وقف جانبى لحد ما اخدت الماجيستير.. وحملت تانى.. والمرة دى اتدلعت دلع ف حملى محدش شافه.. كأننا لسه عرسان جداد
ابنى جاله السكر.. بقى يساندنى ويهون عليا.. ياخده ويروح بيه للدكتور ويسبنى ف البيت ارتاح
اخدنا الاولاد وطلعنا عُمره.. كانت معظم دعواته ليا انا وولاده.. بقى لو عليه يجيب لى نجمة من السما عشان يرضينى
حاليا كل الناس بتحسدنا ع حياتنا.. برغم مشاكلنا المادية ومشاكل مرض ابنى.. الا اننا راضين وسعداء الحمدلله مع بعض
واهو بقالنا ست سنين متجوزين وعايشين مع بعض كأننا عرسان جداد..
ربنا يديمها نعمة
رحاب المليحي
انا ماكنتش موافقة انى اتخطب بالطريقة دى لكن قدام تصميم اهلى اضطريت اوافق.. وكل اللى ف دماغى انى مع الوقت اطفشه
بصراحة كان بيحبنى قوى.. كان قايد لى صوابعه العشرة شمع.. ومع ذلك من جوايا ماكنتش مرتاحة.. حاولت افشكل الجوازه لكن ماما وقفت لى وقالت لى الراجل شاريكى ومفيش اى مبرر يخليكى تسبيه ..
فترة الخطوبة كانت فترة جميلة.. كل طلباتى مُجابه.. كان بيشترى لى لبسى، (الاستيل اللى انا بحبه) ومش بيناقشنى فيه.. كان بيمسك ايدى ف الشارع عادى.. وطول ما احنا ماشين سوا، نضحك ونهزر عادى برضه
اتجـــــوزنا
لكن قضينا شهر عسل اسود.. بدأت تصرفاته تتغير معاية..
يعنى ايه امسك ايدك ف الشارع؟ عيب مايصحش.. لا ماتتكلميش بصوت عالى ف الشارع، عيب.. مشيتك مش عجبانى.. لبسك مش عاجبنى.. لا لا اوعى تضحكى الناس تبصلك، تقول عليكى ايه؟!
اقوله: طب مهو كل ده كان عاجبك وقت الخطوبة.. دلوقتى بقى عيب؟ ده اللى انت كنت بتجيب لى لبسى.. دلوقتى بقى ضيق ومايصحش
يقولى: لاااااا، وقت الخطوبة حاجة ودلوقتى حاجة تانية.. وقتها ماكنتيش ف حكمى.. ف ماكنتش اقدر اقولك حاجة
تفهمت وقتها إنه غيور قوى
بس انا كنت لسه صغيرة وخام مش فاهمة يعنى ايه جواز ولا يعنى ايه مسئولية.. ولا حتى يعنى ايه اتعامل مع جوزى
كل اللى كنت فاهماه انى اقول حاضر ونعم.. اللى جوزى يقول عليه اطيعه واى حاجة يقولى عليها اقوله (امين)
عمل معاية مشكلة ف اول جوازنا وكانت ع سبب قمة ف التفاهة
ازاى وازاى انشر الهدوم البيضا ف اول صف ع الحبل وانشر الملايات ورا! طلب منى بعصبية انى اخلى الملايات هى اللى تكون قدام وانا رفضت.. راح قاطع الاحبال وزعق لى وفرج عليا أمة لا اله الا الله.. بس لما هدى صالحنى وانا سمحته
بس توالت الخلافات ما بينا.. وف الاخر اطلع انا اللى نكدية
انا كنت بدرس.. وهو كان دايما بيشجعنى.. لكن من كتر ما كان بيقولى (قومى ذاكرى) اتخنقت.. بس كنت بذاكر وبنجح.. ونجاحى كان بيفرحه لكن اللحظة اللى بعدها ينكد عليا لأى سبب
لبست الاسدال وقلت اكيد مشاكل اللبس والضحك والصوت العالى كلها هتقل بقى دلوقتى.. لكن لاقيتها زادت اكتر.. ليه؟ معرفش
بعد ما مر ع جوازنا اربع شهور فوجئت انى حامل وكنا سعداء بالخبر ده قوى.. لكن بعدها اتخانقنا وف اليوم ده انا زعلت قوى ف الحمل سقط
وقتها مارضيتش اغضب واروح بيت اهلى وفضلت انى اكون جانبه.. وف يوم كنت لوحدى ف البيت وجرس الباب ضرب.. بصيت من العين السحرية لاقيتها عمتى وكنت شايفاها لوحدها.. فتحت الباب من غير طرحة.. بس لاقيت ابنها (11 سنة) معها
قبل ما ارحب بيها وادخلها البيت.. كان جوزى طالع جرى وراها.. شدنى من ايدى ع الاوضة
يقولى: انا قلت اشوفك بتعملى ايه ف عدم وجودى.. وطلعت شكوكى صح.. بتفتحى الباب بشعرك وبتفرجى الناس عليكى
لبست الطرحة وقلت له: انا كنت فاكرة عمتى لوحدها.. وبعدين ابنها ده عيل 11 سنة.. عموما نتكلم بعدين لما الناس تمشى
عمتى مشيت من هنا لاقيت اهله جايين.. وهو بقى خناق واهانة قد كدة.. بيتهمنى انى بستعرض نفسى عشان عايزة الرجالة تشوفنى.. وراح ضربنى قدام اهله.. وكانت اول مرة يعملها
ماقدرتش استحمل وسيبت البيت وروحت بيت اهلى.. وهو جه واعتذر ورجعت معاه
واستمر الحال من سىء لأسوأ
كان ليا أصدقاء بكلمهم شات على الانترنت.. ف مرة صديقة ليا قالت لى ع الشات ان زميلنا بيسلم عليا
هو بقى بيراقب كل تحركاتى ع النت.. وانا كنت رافضة اسلوبه ده.. وان دى خصوصياتى وانى مش بعمل حاجة غلط..
لكنه هو قرا كلام صديقتى ده ليا.. ف هزقنى وشتمنى وخلانى اقطع مع صديقتى.. كمان قطع عنى التليفونات ومنعنى من الخروج من البيت
ولما اقوله تعال نقرب من بعض ونتكلم.. كان يتريق عليا.. اقوله ااومال اجيب مين يعنى اتكلم معاه؟
بهدلته واهانته ليا كانت بتزيد مع الايام وبرضه من غير اسباب مقنعة
وانا مابقتش قادرة استحمل.. وكان عندى امتحان، معرفتش اجاوب وأُغم عليا ف الجامعة.. روحت ع بيت اهلى وصممت ع الطلاق
اهلى كانوا خلاص هيوفقوا ع الطلاق.. لولا انى اكتشفت انى حامل.. وقتها اهلى قلبوا عليا وقالوا لى مفيش حاجة اسمها طلاق
بابا قالى : اللى تطلق من غير سبب مقنع وهى كمان حامل.. تبقى اكيد شايفة حد بره
طبعا كلام بابا جرحنى جدا.. ولاقيت انى لازم ارجع بيتى مفيش مفر
ورجعت وبرغم انى حامل الا ان جوزى مارحمنيش كل يوم والتانى ضرب واهانة
ومعاملته سيئة جدا حتى قدام الناس.. وبقيت كل شوية اغضب واروح بيت اهلى وارجع تانى
حتى يوم ولدتى كنت عمالة اكوى جبل هدوم.. ولما جالى الطلق وكنت عايزة اروح المستشفى.. قعد يتخانق معاية ازاى ينزل من البيت والجزمة مش متلمعة.. وف عز ما انا خلاص ع وش ولادة.. طلب منى انى المع له الجزمة عقبال ما هو يحلق
بعد الولادة اتخانقنا كالعادة وضربنى.. وسيبت البيت.. وكانت اخر مرة اغضب واطلع ع بيت اهلى.. لإنهم مابقوش يتحملونى
وبابا قالى: معندناش حاجة اسمها طلاق.. احنا الجواز عندنا زى المسيحين مفيهوش طلاق.. تعايشى وتعاملى وارضى بنصيبك
بعدها رجعت بيتى قعدت مع جوزى
قلت له: من النهاردة لا ليك اهل ولا ليا اهل.. هتطول لسانك، هطول لسانى.. هتمد ايدك، همد ايدى.. الاحترام اللى بينا انتهى.. وإن كنت هعيش معاك، ف عشان الطفل اللى بينا.. ف يا نعيش ونربيه، يا همرمطك زى ما مرمطنى.. وهلففك ف المحاكم ومش هيهمنى
بعدها بفترة اتخانق معاية ع حاجة معملتهاش اصلا.. كذبنى وضربنى.. وزى ما مد ايده.. مديت ايدى عليه وضربته.. شتمنى شتمته
وسيبت له البيت بس ماروحتش لاهلى، روحت لجيرانى.. وحكيت لهم ع اللى بيعمله فيا.. وهو موته وسمه انه يتكشف قدام حد أو ان حد يعرف سره وسر بيته
ولما سيبت له البيت المرة دى ماكنتش ماشية غضبانة.. ع قد ما انا قررت افضحه زى ما هددته
جه فعلا وصممت انه يعتذر لى قدام الكل.. كان بيموت من جواه وهو بيعتذر.. وروحت معاه
قلت له ان تهديدى نفذته.. والمعاملة بالمثل..
يبقى كويس معاية ابقى ملاك معاه.. يقلب عليا، اوريه الوش التاني
جه بعدها بفترة وقل ادبه تانى عليا بس كان بطل يمد ايده.. اخدت ابنى بالبيجامة وسيبت له البيت.. روحت لواحدة صاحبتى ساكنة ف حتة مطرفة
فضل يتصل بيا لحد 11 بليل وانا مش برد.. كان هيتجنن، بعدها رضيت قلت له ع مكانى ووصفت له العنوان.. اتمرمط لحد ما وصل لى الساعة 2 بليل
من بعدها اتغير تماما، بقى حد تانى كويس جدا.. عرف انه زى ما هيعاملنى هعامله..
بدأ يهتم بيا ومع الوقت رجعت احبه تانى.. بدأت احتويه واقف جانبه، بدأ يثق فيا ويسبنى اخرج لوحدى وغيرته عليا بقيت بالعقل
وقف جانبى لحد ما اخدت الماجيستير.. وحملت تانى.. والمرة دى اتدلعت دلع ف حملى محدش شافه.. كأننا لسه عرسان جداد
ابنى جاله السكر.. بقى يساندنى ويهون عليا.. ياخده ويروح بيه للدكتور ويسبنى ف البيت ارتاح
اخدنا الاولاد وطلعنا عُمره.. كانت معظم دعواته ليا انا وولاده.. بقى لو عليه يجيب لى نجمة من السما عشان يرضينى
حاليا كل الناس بتحسدنا ع حياتنا.. برغم مشاكلنا المادية ومشاكل مرض ابنى.. الا اننا راضين وسعداء الحمدلله مع بعض
واهو بقالنا ست سنين متجوزين وعايشين مع بعض كأننا عرسان جداد..
ربنا يديمها نعمة
رحاب المليحي