نيجى للأدب والتربية والحياء،
ويا ترى هل هما موجودين عند الغرب وللا لأ!!
اممممممم
- لما تبقى المجلات اللى موجودة ف السوبر ماركت قدام الاطفال غلافها ستات عريانة
- لما يبقى شرب السجاير من سن 16 سنة وشرب الكحل من 18
- لما يبقى اتنين لسه ف ابتدائى طالعين من المدرسة ماشين يبوسوا بعض
- لما يبقى ف حمام خلع الملابس للمركز الرياضى، العادى ان كله بيقلع قدام بعض، وعادى بالنسبة للاطفال ان البنت تقلع قدام الولد وهما وافقين يضحكوا ويتكلموا
- لما يبقى طفل ف الحضانة داخل حمام المدرسة، يدخل عليه طفل تانى يطلب منه انه يقلع
- لما يُحكى أن أصغر طفل ف بريطانيا سنه 13 سنة، صاحبته 15 سنة، حامل منه.. البوليس يحقق فى الوقعه عشان سببين،
اولهم انهم يثبتوا انه والد الجنين عشان ماكنش أول علاقة ف حياة البنت،
وتانيهم انهم لسه اطفال ع الحوارات دى
- نيجى بقى للتربية والأدب... عندهم التهزيق ممنوع، الضرب ممنوع، الزعيق ممنوع، ليه؟ عشان دى قوانين البلد.. ف لازم الكل يكبر ويترعرع ع كدة
اخرهم يوقفوا ولادهم ف (النوتى كورنر) أو يحرموهم من حاجة بيحبوها وشكرا
قانون: ماتربنيش شكرا ****
رحاب المليحي