لما تبقى مبسوط جدا وفجأة تيجى حاجة بسيطة تقلب لك يومك..
ولا اكنك كنت من ثانية واحدة مبسوط
تنسيك ان الحاجة اللى ضايقتك، كانت نقطة ف يوم كان جميل جدا
ف تستغرب
لما تبقى لسه صاحى من النوم وها بقى يادوب بتدعك ف عينيك عشان تفوق.. وناوى تقضى يوم مختلف عشان اكيد النهاردة احسن من امبارح
تدخل ع الفيس تتكعبل فى خبر يعكنن عليك ويقلب لك بقية يومك، حتى لو مايخصكش بشكل مباشر
وتنسى انك كنت ناوى تكون مختلف النهاردة.. وان نيتك كانت اقوى من الخبر اللى قريته
ف تستغرب
لما تبقى لا بيك ولا عليك ولا مبسوط ولا متضايق.. وتجيلك بلوى من حيث لا تدرى تخليك تطلع دخان من ودانك
تقول ف سرك استغفر الله العظيم ما انا كنت قاعد ف حالى.. هما بيطلعوا امتى؟!
ف تستغرب
لما دايما تعمل الخير او على الأقل ده من وجهة نظرك.. وتلاقى رد الفعل دايما يحرق دمك
واللى ماتتوقعهوش هو اللى يحصل.. واللى تكون متوقعه يبقى ابعد ما يكون عن حدوثه
طب ليه؟ هو خيرا تعمل.....؟
ف تستغرب
طب ايه؟ هو احنا هنقضيها استغراب؟
هنقضيها حواجب مرفوعة تمانيات من كتر الاندهشات!؟
مهو يا تبطل استغراب وتاخد ع ان البونى ادم مننا يميل للاكتئاب والنكد، اكتر من الفرح والانبساط
يا تتأقلم على حالك وتحمد ربنا.. وتقول انا مازلت احسن من غيرى كتير
يا تفضل حياتك كلها علامات استفهام مالهاش اجابة